السلالة والتأثير الديني

كان جامع الزيتونة من الركائز الأساسية التي ارتبطت بها عائلة جعيّط، حيث تقلّد العديد من أفرادها مناصب تعليمية، إصلاحية، بل حتى الإفتاء

برزت العائلة في الجانب الروحي والعلمي بفضل مساهماتها في نشر المعرفة، سواء عبر الكتب والمخطوطات أو عبر التعليم الشفوي. ولم تقتصر أدوارهم على الجانب الديني فقط، بل تعدّته لتشمل الحياة السياسية والقضائية والتعليمية

كما لعب بعض أفرادها أدواراً دبلوماسية، حيث كانوا وسطاء بين البايات والجهات الأجنبية أو بين علماء تونس والعالم الإسلامي